رتوش الفنان التشكيلي السعودى محمد المهدى بخان مريم بالإسكندرية وهذا المعرض الاول له بجمهوريه مصر العربيه
قدم بعض من اعماله بمختلف الأساليب الفنيه وأبرز موجات بحر الاسكندريه لجمالها الخلاب وحركاتها الموسيقيه وهي تعزف احلى النغمات ليلا ونهارا ولا تبخل علي كل فنان ومحب للطبيعه بان يناجيها وينهل منها الحركه والجمال والفكر
وفِي اعمال اخرى تناول الدرجات اللونيه وتناغمها
بعيد عن الأشكال الروتينيه وتجسيد ما يفكر به عقله وأخراجه للمتلقي
وشحذ مخزونه لاستنباط ما تراه العين
وقال المهدى سعادتي ان آكون بين اخوه وزملاء ووسط يحبه قلبي
ويتقبلوني واحد منهم الهوية مصرية والجنسية سعودية
واضاف المهدى أنه من خلال اللون يجد نفسه مرتبط بالطبيعه بطيف رباني يدركه الانسان المثقف ويحاول تأليف قصيدة جمالية في لوحه فنيه تنقل المتلقي الي عالم الجمال
بطبعي المسالم المحب لكل ما خلق الله يشدني ابسط التفاصيل وأحولها لعمل فني يحاكي جميع المستويات